لقى طفل مصرعه غرقا الثلاثاء أثناء تواجده مع أبيه على شاطئ النيل أمام مبنى مسبيرو وهذه الحادثة هي الثانية من نوعها .
وكان الطفل يوسف إمام بدرالبالغ من العمر خمس سنوات، قد تواجد مع أبيه للاستحمام في ماء النيل إلا أن الطفل قد تعرض للغرق في غفلة من أبيه، الذي فشل في إنقاذه ، أو إخراجه.
والجدير بالذكر أن شخصا من المعتصمين أيضا كان قد غرق في النيل في 11 من يونيو الجاري ومازال البحث عن جثته جاريا حتى الآن.
والطفل يوسف هو أحد افراد أسرة من المعتصمين المتواجدين أمام ماسبيرو من مدينة السلام والمطالبين بإعطائهم وحدات سكنية، ومازالوا في انتظار الرد من المحافظة .
0 تعليقات:
إرسال تعليق