فى محاضرة منع من المشاركة فيها الطالبات بدعوى عدم الاختلاط، الحوينى: الإخوان المسلمين أصبحوا جماعة محظوظة، وقال ان الأخوان كانوا يقاتلون من أجل الحزب السياسى، بخلاف السلفيين الذين كانوا يعلمون الناس.
قبل حضور الحويني قام الشباب السلفي بإخراج الفتيات من المدرج، ومنعهن من حضور اللقاء، حتى الفتيات المنتقبات بدعوى منع الاختلاط واقتصار الندوة على الطلاب فقط.
قال الداعية الإسلامى أبو إسحاق الحوينى خلال المحاضرة التى استضافتها كلية التجارة بجامعة المنوفية، إن السلفيين موجودون فى الشارع من وقت بعيد، ومن يتهمونهم بعدم التواجد، إنما كانوا يعيشون فى "كوكب زحل".
وقال إن السلفيين لم يعلنوا عن أنفسهم بعد، مؤكداً أن ما يلصق بالسلفيين إنما هى شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن أى شىء سيحدث بعد ذلك سيقال إن السلفيين السبب فيه حتى أزمة السولار الأخيرة، لولا الحياء، لقالوا أننا الذين تسببنا فيها.
وأضاف، الإخوان المسلمين كانوا جماعة محظورة، والآن أصبحوا جماعة محظوظة، مشيراً إلى أنهم كانوا يقاتلون من أجل الحزب السياسى، بخلاف السلفيين الذين كانوا يعلمون الناس، وكانوا لا ينظرون للكرسى.
وأكد الحوينى، أن الشعب المصرى سلفى دون أن يعرف، لافتاً إلى أنه لم يقل يوماً أننى سلفى، ولكن كنت أقول على مذهب القرون الثلاثة الأول، فمن يتبرأ منهم فهو غير مسلم.
وأشار الحوينى إلى أن السلفية كمذهب هى الإسلام، والعوام كلهم يتبعون مشايخهم، فرجحت الكفة بعد التعديلات الدستورية، لافتاً إلى أن الذى رجح الكفة هم السلفيون علي حد قولة.
وقال إن السلفيين لم يعلنوا عن أنفسهم بعد، مؤكداً أن ما يلصق بالسلفيين إنما هى شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن أى شىء سيحدث بعد ذلك سيقال إن السلفيين السبب فيه حتى أزمة السولار الأخيرة، لولا الحياء، لقالوا أننا الذين تسببنا فيها.
وأضاف، الإخوان المسلمين كانوا جماعة محظورة، والآن أصبحوا جماعة محظوظة، مشيراً إلى أنهم كانوا يقاتلون من أجل الحزب السياسى، بخلاف السلفيين الذين كانوا يعلمون الناس، وكانوا لا ينظرون للكرسى.
وأكد الحوينى، أن الشعب المصرى سلفى دون أن يعرف، لافتاً إلى أنه لم يقل يوماً أننى سلفى، ولكن كنت أقول على مذهب القرون الثلاثة الأول، فمن يتبرأ منهم فهو غير مسلم.
وأشار الحوينى إلى أن السلفية كمذهب هى الإسلام، والعوام كلهم يتبعون مشايخهم، فرجحت الكفة بعد التعديلات الدستورية، لافتاً إلى أن الذى رجح الكفة هم السلفيون علي حد قولة.
0 تعليقات:
إرسال تعليق