‏إظهار الرسائل ذات التسميات خالد منتصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خالد منتصر. إظهار كافة الرسائل

خالد منتصر يكتب: استفزاز أم ابتزاز؟!

السبت، 8 أكتوبر 2011 | 2:10 م

خالد منتصر
خالد منتصر يكتب في المصري اليوم: استفزاز أم ابتزاز؟!

هل يعرف السلفيون الذين أحرقوا كنيسة «المريناب» من هو المهندس الذى بنى جامع أحمد بن طولون.. أجمل تحفة معمارية إسلامية؟ إنه المهندس القبطى سعيد بن كاتب الفرغانى الذى طلب منها بن طولون أن يبنى مسجداً يبقى ويظل شامخاً ولو أحرقت مصر أو أغرقت!! هل قرأ السلفيون عن أبى منصور وأبى مشكور اللذين صمما وبنيا قلعة صلاح الدين؟ إنهما مهندسان قبطيان، هل سمع هؤلاء الذين دمروا وخربوا عن السيل العظيم الذى صدع الكعبة قديماً وأعاد بناءها نجارون وبناءون أقباط؟! وبفضل مهارة الأقباط فى صناعة النسيج كانوا هم أفضل من ينسج كسوة الكعبة المهداة للسعودية من مصر أرض الفن الرفيع الذى صنعه مسلمون وأقباط، ويا ليت هؤلاء الكارهين الحارقين المخربين يعرفون ويفقهون أصل كلمة «قباطى»، هل لم يصلهم كتاب البلاذرى عن فتوح البلدان الذى ذكر فيه أن الوليد استعان بأقباط مصر لإعادة بناء مسجد المدينة؟!!

ما جرى من جلسات صلح عرفى بين أقباط القرية الذين لديهم رخصة إعادة ترميم كنيسة وسلفييها الرافضين للترميم، أو فلنقل بصراحة أكثر الرافضين بناءها من الأصل، يستحق لقب المهزلة الكبرى أو الكوميديا السوداء، فوسط حضور الجيش والشرطة وبرعاية المحافظ تم إملاء شروط غريبة وعجيبة ومجحفة على خادم الكنيسة لتمرير الموافقة المبدئية، منها عدم وضع صلبان وبناء قباب لأن هذا يستفز مشاعر مسلمى القرية!! ولم يجب أحد من الحاضرين لماذا ومنذ سنة 1940 كانت هذه المشاهد لا تستفز أحداً، وكان الكل جيراناً، وكانت قيمة المواطنة وسلطة القانون هى الفيصل والحكم والمعيار، لم يكن هناك خطيب جامع يحرض ويشعل الفتنة ويلهب مشاعر الشارع بخطبه النارية من على المنبر، ويترك هكذا بدون عقاب قانونى، لم يكن هناك محافظ يبرر ما حدث بفورة وحماس الشباب! لم يكن هناك تواطؤ أو «طناش» أو «تعامى» أو غفلة، لم تكن هناك قنوات فضائية تحريضية تحتضن قتلة تنتفخ جيوبهم برائحة الريالات الوهابية لقاء صب الزيت على النار وتمزيق نسيج الوطن.

حكاية استفزاز الصليب لمشاعر أهل إدفو ذكرتنى بقصة قصيرة كتبتها فى بداية دراستى فى كلية الطب ونشرتها على مجلة حائط، ومزقها لى قطب الإخوان الكبير دكتور عصام العريان بصفته المشرف الثقافى باتحاد الكلية! عندما حملت قصاصاتى إلى حيث مكان اللجنة الثقافية، كان الرد لأن القصة بها كلمة الصليب! القصة عنوانها «مأساة عباس بن فرناس»، وكنت قد تخيلت فيها أن عباس بن فرناس طار ليدهش أهل مدينته المغيبين، طار ليحدث صدمة لسباتهم ولامبالاتهم، فقد كان يقرأ كشاعر وعالم أن لحظة انهيار الأندلس قد اقتربت، القصة القصيرة فن، والفن خيال وتحليق، ذكرت فى القصة أن هذا المجتمع القاسى كان يريد صلبه لأنه متمرد وصادم، قامت القيامة ضدى وتم تمزيق القصة عدة مرات كلما حاولت تعليقها على حائط بعيد على أطراف الكلية، انتهت المطاردة بالمصادرة، ولكنى أيقنت فى ذلك الحين أن تكتيك الكلمات المعسولة والوعود الوردية لتيار الإسلام السياسى لابد ألا يعمينا عن استراتيجية الفاشية الفكرية التى يتبناها هؤلاء والتى تستدعى إلى الذاكرة بيت المتنبى الشهير:

إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم

احرقوا عربات الإسعاف التى تحمل علامة الصليب الأحمر للوقاية من الاستفزاز، امنعوا علوم الحساب واشطبوا علامة الزائد فى كل عمليات الجمع لأنها تستفز المشاعر، اقتلوا الأطفال الذين يلعبون بالطائرات الورقية لأنها تبدأ برسم صليب من البوص والغاب.

لا أستبعد أن تصل مصر إلى هذا المستنقع إذا ظللنا على هذا الحال من نوبات الغيبوبة والهستيريا التى حتماً ستدفننا مع نفايات التاريخ.

info@khaledmontaser.com
رابط المقال: استفزاز أم ابتزاز؟!
المصدر: جورنال أون لاين
2:10 م | 0 تعليقات

خالد منتصر يكتب: الحرب السلفية على المسالك البولية

الأحد، 2 أكتوبر 2011 | 10:07 م

خالد منتصر
خالد منتصر يكتب في المصري اليوم: الحرب السلفية على المسالك البولية 

شاهدت بالصدفة مقطعاً للداعية السلفى محمد حسين يعقوب على قناة «الناس»، والتى شعارها «شاشة تأخذك إلى الجنة»، شاهدته وهو يتحدث عن أخطر قضية تواجه مصر الآن، والتى يجب على كل الشباب والشيوخ المصريين والعرب والمسلمين جميعاً الانتباه إلى أهميتها فى المرحلة القادمة، القضية التى كان يناقشها الشيخ المبجل يعقوب هى قضية التبول واقفاً!! نبه الشيخ يعقوب إلى خطورة هذا الوضع الرهيب أثناء عملية التبول، وحذرنا من أن هذا الفعل المشين سيؤدى بك إلى عذاب القبر وما أدراك بالثعبان الأقرع الذى سيفتك بك لقاء هذه الوقفة التبولية المرحاضية القذرة التى تتعدى بها على حدود الدين والمعلوم منه بالضرورة، قدم لنا الشيخ يعقوب وأجهد نفسه فى تجميع الأدلة وتحريم وتجريم هذا الوضع، وأكد أن النبى، عليه الصلاة والسلام، لم يتبول واقفاً إلا مرة واحدة وكان مضطراً لأن المكان - على حسب تعبير شيخنا - كان «مزبلة»، وأثبت أن الحلال هو فى التبول جلوساً لا وقوفاً، وبالطبع سيشمل البرنامج الانتخابى بناء على هذه الفتوى العظيمة كسر وتحطيم كل المباول بالمعاول، واستبدال كل ما يجبرك على وضع الوقوف فى المطاعم والفنادق وحتى المساجد بالحمامات البلدى التى تجبرك على الطاعة واحترام الشريعة ومذهب السلف على منهج حسين يعقوب أكرمه الله وجزاه خيراً على ما يفعله لإنقاذ مصر والمصريين من الوقوع فى شرك الغرب الكافر وفخ العلمانية التى تحض على الرذيلة وتبنى المباول الواقفة طمساً لهويتنا ومحواً لشريعتنا وهدماً لديننا.

الإسلام دين العقل لا دين الخرافة، دين اقرأ وليس دين اقمع، دين اختر وليس دين اخسر، كيف نحوله على شاشة تدعى أنها تأخذنا إلى الجنة إلى مثل هذا الكلام الذى يدخل تحت بند المضحكات المبكيات، النبى العظيم الذى كان يؤكد فى كل وقت أنه بشر ويدعو لإعمال العقل واختيار ما هو مناسب لشؤون دنيانا، تارة نتحدث عن التبرك ببوله ومخاطه، وتارة أخرى نتحدث عن أوضاع التبول وكأنها أوامر مقدسة منه إلى البشر الذين لابد أن يرضخوا للكتالوج فى طريقة النوم والسير واللبس وحتى التبول!! لماذا نحول الدين السامى المقدس الذى نزل لسعادة البشر إلى فرمانات ميكانيكية تضيق على البشر وتجعلهم غارقين فى سفاسف الأمور؟ لا نستطيع أن نفصل خطة إغراقنا فى هذه التفاصيل الهامشية عن حديث غزوة الصناديق التى أتحفنا بها نفس الشيخ الكريم من قبل أثناء الاستفتاء، فتحويله الاستفتاء، وهو عملية سياسية، إلى جهاد دينى وإشارة الأتباع من خلال منشوراتهم إلى أن من يقل «نعم» فهو فى الجنة، وأن من يقل «لا» فهو فى النار، هو تزييف لوعى بسطاء الناس الذين يستغل البعض مشاعرهم الدينية لتحويلهم إلى مخزون استراتيجى مطيع فى معركة سيطرة الوهابية على مصر، وأيضاً ضخ مثل هذه الشكليات الهامشية فى أمخاخهم هى خطة لتسطيح وعيهم وتزييفه حتى يصبح صيداً سهلاً يوم رفع أعلام الوهابيين فى منتصف الميادين يوم التمكين.

أتمنى أن يكون حديث الشيخ يعقوب القادم إلى جانب المطالبة بالإفراج عن الشيخ عمر عبدالرحمن من سجنه، والتى يتبناها السلفيون ومعهم الجماعة الإسلامية، أن يطالب بالإفراج عن أكثر من ألف معتقل مصرى داخل سجون الوهابيين، كانوا قد سجنوا ليس لقتل أو تنفيذاً لفتوى سرقة محال ذهب لكنهم سجنوا تنفيذاً لسطوة وجبروت كفيل لم يصل إلى أسماعه بعد خبر إلغاء الرق والعبيد والجوارى فى القرن الحادى والعشرين.
info@khaledmontaser.com
المصدر: جورنال أون لاين
10:07 م | 0 تعليقات

خالد منتصر يكتب: التصالح مع القبح

السبت، 3 سبتمبر 2011 | 8:59 م

خالد منتصر
 خالد منتصر يكتب في المصري اليوم : التصالح مع القبح

لم أجد فرقاً بين جبال القمامة التى شاهدتها تغطى شارع جامعة الدول فى العيد وتسد مسامه وتخنق رئتيه وتنشر رائحة العفن والقذارة فى أرجائه، وبين ما حدث من تمثيل لجثث لصوص بولاق الدكرور بشكل بشع يتجاوز أى عرف وأى إنسانية، ويدوس على القانون بالأحذية ويعيدنا لقانون الغاب ويذكرنا بعصور آكلى لحوم البشر! ما يجمع جبال القمامة والتمثيل بالجثث هو التصالح مع القبح.
 
أطنان القمامة المختلطة برائحة الأمونيا المنبعثة من بول رواد شارع جامعة الدول أثناء احتفالية العيد ليست هى الكارثة فقط، ولكن الكارثة الكبرى تعوّد العين والألفة مع المشهد وانعدام الدهشة وموت الانزعاج أمام هذه الزبالة التى تغطى وجه أرقى حى فى الجيزة! إنه تصالح مع القبح، معاهدة صلح وميثاق قبول ووثيقة رضا تجاه الدمامة والنفايات والعفن.

تجريد لص توك توك بولاق الدكرور من ملابسه وتقييده بحبل فى موتوسيكل وسحله فى الشوارع حتى الموت ثم التخلص من جثته أسفل الطريق الدائرى وسط التصفيق والتهليل، ثم قطع يد اللص الثانى بالسكين، ثم تفجير عين الثالث.. كل هذا يعنى أيضاً تصالحاً مع القبح. فى جامعة الدول، القبح مشهد مادى مرسوم بنفايات البنى آدمين، أما فى حادثة بولاق فالقبح معنوى يسكن الضمائر ويخاصم الإنسانية، فاللص يحاكمه القانون ويحكم عليه القضاة، ولكن أن يحكم عليه الشارع بهذه الطريقة الهمجية،

فهذا هو قمة الفوضى والتسيب واللاإنسانية تحت شعار القصاص، وقد توهجت فوضى القصاص تلك واشتعلت حُمى التمثيل بالجثث مع بلطجى دسوق الذى فصل الأهالى رأسه وذراعيه ولفوا البلد بجثته على التروسيكل وسط الزغاريد، وتسابق على تصويره الشباب بالموبايلات ثم ألقوا بجثته أمام قسم الشرطة!!

 بالطبع لم يحاكم أو يُقبض على من مثَّل بالجثة وقطع وسلخ وشفّى بلطجى دسوق أو لص بولاق!! لسبب بسيط، من وجهة نظر المجتمع الذى تصالح مع القبح، وهو أن المجرم يستاهل!!

وإذا فتحنا موضوع السلخ والتقطيع تحت لافتة «يستاهل» وبعيداً عن معايير وأدوات القانون فنحن إلى الجحيم سائرون، فالمجرم يستاهل ولكن بالقانون وأحكامه العادلة لا بالغريزة وانفعالاتها الهائجة.

ما يحزن فى كل هذه القصص هو أننا طوال تاريخنا لم نكن بمثل هذه الشراسة والقسوة، ولم نكن نستلذ بهذا الشكل الجماعى السادى بمناظر التمثيل بالجثث بهذه البشاعة، هناك بين حين وآخر كانت حوادث فردية من مرضى نفسيين، ولكن أن تنطلق زغاريد وتضاء فلاشات كاميرات موبايلات أثناء السحل أو البتر أو قطع الرأس فهذه هى الكارثة الكبرى، والمرض الاجتماعى الجديد الذى يخرب روح مصر.

القمامة عندما تنتقل من الشارع إلى ضمير وروح ساكن الشارع فإنه سيتصالح ويأتلف ويندمج مع القبح، فيسرى القبح فى نخاعه وكرات دمه ونهايات أعصابه، فتصيبه البلادة إزاء العنف والقسوة، وهنا يغتال الجمال وينتحر الضمير.
رابط المقال: التصالح مع القبح
المصدر: جورنال أون لاين
8:59 م | 0 تعليقات

خالد منتصر يكتب: هلال العيد الوهمى بالكتالوج الوهابى

الجمعة، 2 سبتمبر 2011 | 3:23 م

خالد منتصر
 خالد منتصر يكتب في المصري اليوم : هلال العيد الوهمى بالكتالوج الوهابى

عيب علينا أن نحتفل الآن بالعيد وبعد الثورة، طبقاً لهلال السعودية الوهمى، فى الوقت الذى ظللنا فيه طوال سنوات مبارك التوريثية الأخيرة نصوم طبقاً للحسابات الفلكية الدقيقة!!

من العار أن نفطر أول عيد بعد الثورة طبقاً للكتالوج الوهابى ونحتفل به، تنفيذاً لضلالات وأوهام وأشباح عابر سبيل، ادعى رؤية الهلال فى الحجاز، وذهب سريعاً لجماعة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لينفحوه صرة المال المخصصة من الأمير لأول شخص يرى الهلال!!،

ما حدث كان مفاجأة للناس مساء يوم الإثنين أو بالضبط أثناء الإفطار لأول مرة فى تاريخ مصر بإعلان رؤية الهلال فى هذا التوقيت المبكر بمجرد شريط أخبار ودون احتفال ومفتٍ وانتظار لرأى علماء الفلك المصريين، هكذا هبط علينا الخبر فجأة، كما هبطت علينا أعلام السعودية فى جمعة تفريق الشمل أيضاً فجأة وبلا سابق إنذار!!

هل هانت علينا أنفسنا إلى هذه الدرجة حتى نهمل علماء الفلك لدينا وهم أساتذة هذا العلم فى الوطن العربى كله؟، والذين علموا علماء مراصد السعودية والخليج ممن عرفوا معنى علم الفلك أخيراً بعد أن كنا قد قطعنا شوطاً طويلاً فيه، مما جعل علماءنا من أبناء وأحفاد الفندى يقارنون بعلماء أوروبا لا علماء منطقتنا العربية، التى مازالت تحبو فى هذا العلم؟!

هل هان علينا عقلنا حتى نهدر كل طاقاتنا العلمية التى كانت تقدم الحسابات الفلكية طيلة السنوات الماضية لرؤية الهلال بنسبة خطأ صفر فى المائة؟، هل أصبحت المواءمات السياسية ونفاق حزب الشارع المصرى الوهابى المتسعود تجعلنا نفطر العيد ونحن مازلنا فى رمضان من أجل إرضاء عيون السعودية التى للأسف اعترفت هيئتها الفلكية بعد أول أيام العيد بأنها أخطأت وشاهدت كوكب زحل بدلاً من القمر، وجل من لا يسهو!

المسألة ليست مسألة ذنب المفطرين فى رقبة من؟، والقضية ليست قضية بداية الستة أيام البيض؟، وإنما القضية هى من يحدد لنا بدايات الشهور، عالم الفلك أم مفتى الديار ؟، عالم الفلك هو المنوط به هذه المهمة، ولو قبلنا بتسليم المهمة إلى مفتى الديار فليكن مفتى ديارنا نحن لا مفتى السعودية!!،

ومقولة إنه إذا ظهر الهلال فى بلد إسلامى يشاركنا جزءاً من الليل فيجب علينا أن نصوم معه، لابد أن نضيف إلى العبارة السابقة تعبير «ظهر علمياً بالحسابات الفلكية فى بلد إسلامى...»، ومن حقنا أن نتساءل كيف يحدد هؤلاء ظهور الهلال؟،

ومن حقنا أيضاً أن نرفض أى وهم أو ظن أو هلاوس سمعية وبصرية تتلبس أى شخص يرى بالعين المجردة خيوطاً شبحية فى السماء ويطلق عليها هلالاً!!، ومن حقنا أن نثق فى علمائنا الفلكيين وقياساتهم المضبوطة التى نصلى على مواقيتها بالثانية، وأعتقد أن الصلاة فريضة مثلها مثل الصوم ولا تقل عنها أهمية، فلماذا نسمع كلام الفلكيين فيها وعند الصوم نتناساها ونسمع كلام أى بدوى يهيم فى الربع الخالى يناجى هلالاً يسكن خيمة خياله المحلق فقط!.

أهمس فى أذن فضيلة المفتى أنه مازال فى السعودية حتى الآن من ينكر دوران الأرض طبقاً لفتوى «ابن باز» فى السبعينيات والتى كفر فيها من يقول بأن الأرض تتحرك حول الشمس، ويؤكد أن العكس هو الصحيح وهو الحلال من وجهة نظره، كما أن البعض هناك مازال يؤمن بالتفاسير التى تقول إن الأرض تحتها حوت وأنها محمولة على قرن ثور... إلخ!!،

فكيف نأخذ علم الفلك ممن لا يعترفون به أصلاً؟!!.

info@khaledmontaser.com
رابط المقال: خالد منتصر يكتب: هلال العيد الوهمى بالكتالوج الوهابى
المصدر: جورنال أون لاين
3:23 م | 0 تعليقات
مواقيت الصلاه أسعار العملات ألعب سودوكو